محمد الأعظمي
المدير العام
عدد الرسائل : 227 اعلام الدول : المزاج : الاوسمة : نقاط : 1007 السٌّمعَة : -1 تاريخ التسجيل : 09/01/2009
| موضوع: لايطفئ الفتنة ويؤدب الشيعة سوى السيف،ولا يفلّ الحديد إلاّ الحديد..!! السبت يونيو 25, 2016 12:12 pm | |
| لايطفئ الفتنة ويؤدب الشيعة سوى السيف،ولا يفلّ الحديد إلاّ الحديد..!! هذا درس وموعظة لقطيع الدياثة الذين يريدون تبرير مهادنة زناة الشيعة متعللين بموشح الخوف من الفتنة وشعارات العهر"لا للطائفية"،فأقول لهؤلاء السفهاء انكم لم تعتدوا علينا فتتاجرون بدمنا فقط،ولكنكم تتجرأون حتى على حدود الله،لأن رب العزة هو من جعل السيف علاجا للفتنة بقوله تعالى(وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله )- أم انكم ستتقولون حتى على الله جل في علاه..؟؟ الفتنة الطائفية ليست نائمة كي نخاف من ايقاظها،بل نحن كنا نيام في سبات أهل الكهف،الشيعة لم تسقط عنهم الاقنعة لأنهم لم يلبسوها يوما ولكننا نحن من كنا عميان لانريد ان نبصر الحقيقة،الفتنة لم تكن نائمة لأنها موجودة منذ ان نشر الكليني وساخته في كتابه"الكافي"الذي لازال مرجعا فقهيا للشيعة،أماهؤلاء الأراذل الذين يتحدثون عن الخوف من الفتنة الطائفية هم ديوثين لايخافون من الفتنة كما يزعمون لأنهم هم الفتنة بنفاقهم ودياثتهم ونذالتهم،هؤلاء لايخافون على وحدة المسلمين بل يخافون ان تستيقظ الامة فتطالب الشيعة بارجاع ماسلبوه من مكاسب تحت مظلة المظلومية الزائفة،الفتنة في منظور قطيع سدنة هيكل ولاية الفقيه هي ان تصرخ عندما تمر سكين الجزار على رقبتك،فعليك تحمل الألم بلا أنين و السكوت والخرس وهم يغتصبون زوجتك واختك وإلاّ ستصبح طائفياً،الفتنة عند هؤلاء هي ان تستيقظ الامة على هول جرائمهم وبشاعتها،وهنا اتساءل:هل ترك القرامطة نارا للفتنة الا أوقدوها بجثث ضحاياهم من اهل الشام والعراق؟ وهل الفتنة لازالت نائمة بعد كل مافعلته خناجر الحوثيين في اليمن والنصيرية في سوريا وحزب اللاة في لبنان؟كلا ايها السادة هؤلاء لايخافون من الفتنة ولاهم يحزنون ولكنهم يخافون من افتضاح جرائمهم فيطالبون الضحية بالخرس لكي لاتسقط صورتهم امام جمهور الامة عندما يطلع على بشاعة جرائمهم .الفتنة ليست نائمة بل انهم يعيشون عليها كل يوم وهم يصدحون "يالثارات الحسين "ويتلون مزامير ضلع الزهرة ....الفتنة موجودة منذ ان نشر الكليني وساخته في كتاب الكافي الذي لازال مرجعا فقهيا للشيعة،فهل يمكن لحسن نصر اللاة مثلا ان يعلن براءته من وساخة الكليني او قذارة الخميني باعتبار دماء النواصب حلالا زلالا واعتبر استباحة اعراضهم واموالهم حلالا بشرط اخراج الخمس ؟الفتنة هي اعتبار اغتصاب نساء النواصب تقربا لآل البيت...ولكن ماعلى الضحايا سوى الخرس وان نغني للغاصب : "اخوان سنة وشيعة " ..الفتنة موجودة وهم يوقدون نيرانها كل صباح ولكن فقط عندما يعلن الضحايا صرختهم يطالبون الضحايا بالخرس لئلا تكن فتنة..والفتنة ليست نائمة كي يخافون من ايقاظها لان جرائم الشيعة جعلت حتى اهل الكهف يستفيقون من نومهم،ونحن الذين كنا أموات وعميان لانريد ان نعترف بالحقيقة التي يراها حتى المجنون والطفل الرضيع،منذ الف عام ونحن نهادن ونجامل بحجة تجنب الفتنة وكانت النتيجة انه لا الفتنة انطفأت ولا أعراضنا سلمت وفوقها خسرنا بغداد وبيروت ودمشق وصنعاء والله اعلم على اي عاصمة اخرى سياتي الدور ،وفيل كسرى يتقدم نحو الكعبة وسفهاء قومنا ارباب الدياثة يجاملون ويبوسون اللحى وكأن أمة المليار صارت قطيع من الديوثين لاتستطيع ان تضع لمجموعة مارقة من اولاد الزنا والمتعة حد ليتوقفوا عن جرائمهم ...وأختم فأقول " ان من يرتل موشحات العهر وشعارات النفاق "لا للطائفية" ويتغنى بمزامير اخوان سنة وشيعة ماهو الا واحد من اثنين: أما شيعي يريد التستر على جرائم بني قومه،وأما ديوث من ابناء جلدتنا ارتضى لنفسه ان يكون شاهد فيقدم نفسه العفنة كحمامة سلام بدرجة قواد | |
|